Mahmoud Hosni Hassan Saafan
siko هذا المدون قد يكون مهيس او غير متاح حاليا برجاء التاكد من المدون المطلوب وترك تعليقك بعد سماع الصفاره.
24/03/2012
18/03/2012
فجأه !
اكثر اللحظات التى تؤرقنى ، هى لحظات ما قبل النوم
حيث تتجرد من كل ما تتشاغل به عن مشاكلك الحقيقية
وترقد وحدك ف سريرك لتتوحد مع آلامك . . .
ويمر شريط حياتك بالكامل بشكل سينمائى امام عينيك
مهما حاولت الهروب منه ....
لتصبح فجأه وجبة شهية للأفكار لتنهشك حياّ
الى الحد الذى يدفعك للبكاء
وابكى ما استطعت
فلن تأخذهم بك شفقة ولا رحمة
فاغيثنى يالله
17/03/2012
بقايا كلمات
علاقتى بالدراسة اصبحت (بلا مبالغة)
علاقة زوجية فاترة للغاية ،
وكأننى انتظر شهادة البكالوريوس
ليكون ع ظهرها ورقة الطلاق
للأبد
. . .
Truth is nobody cares!
لا احد سيشعر بك عندما يرحل ابوك دون وداع ،
او ان يوافيه الاجل وهو غير راض عنك
او ان ينسحق ايمانك تحت ضغط الإحباطات المتوالية
او ان تفقد صديق عمرك ...
القائمة طويلة . . .
هذه اوجاع لاينفع معها التصبر بدفء الآخرين المؤقت
وتبدو اى كلمات للمشاركة مبتذلة مهما كانت بلاغتها
09/03/2012
07/03/2012
للحظة ظن انه . . .
Tweet
للحظة ظن انه نجا...
كان يعيش حياته بمنطق عملي بحت...ينتظر الاسوأ دائما في كل أمر ..حتي اذا جاء لا يتألم...اما ان لم يأت ...فلعله يحظى بلحظات سعاده مختلسة...سرعان ما تنطلي بالوان حزن متوقع قادم
للحظة ظن انه اهتدى...
الا ان طريقه القويم لم يلبث الا ان تفرع من جديد الى ملايين الممرات ...التي لا تحتلف في نهايتها كثيرا....فكلها ينتهي الي حيث بدأ
للحظة ظن انه أحب...
فهذه الالوان المبهجة التي رأها للمحة خاطفة لابد وكانت ترسم لوحة
وتلك الدقات الزائده في قلبه كانت تنطق اسما ما بالتأكيد...
الا انه اكتشف انه وصل الي حافة الجنون قبل ان يكتشف تلك اللوحه او ذاك الاسم
للحظة ظن انه عاش...
الا انه كان مخطئا كعادته
But he was dead
28/02/2012
Ya rab
كأن النهاية قربت…احباط بشع …
عارف انى احتمال كبير اوى اندم بعد كدة..
بس اكيد انى مش هاخد غير نصيبى
و انى ان شاء الله هقدر اعدى
17/02/2012
املي في ربي كبير
Tweet
حملتيني فوق طاقتي..
بس هعمل بكل طاقتي و هاثبت ليك انى اقووي ..
يا دنيا شوفت منك الاسوه واستنيت ديما فرحــة ..
ولما تيجي خلاص الفرحــــــة
تقولي طيب ما نستني بكرة ..
يا دنيا لو كان حظي معاكي قليل ..
انا املي في ربي كبير ..
ازاى يسيطر عليا وهو كان بأديا ...
انا تعبان يا جدعان ..
بس مش هستسلم للتعب لاني اقوي منـه ..
وانا السبب في تعبي .. ازاي يسيطر عليــــا ..
و هو كان بأديــــــــا..
15/02/2012
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)