24‏/03‏/2012

18‏/03‏/2012

فجأه !








اكثر اللحظات التى تؤرقنى ، هى لحظات ما قبل النوم
حيث تتجرد من كل ما تتشاغل به عن مشاكلك الحقيقية
وترقد وحدك ف سريرك  لتتوحد مع آلامك . . .
ويمر شريط حياتك بالكامل بشكل سينمائى امام عينيك
مهما حاولت الهروب منه ....
لتصبح فجأه وجبة شهية للأفكار لتنهشك حياّ
الى الحد الذى يدفعك للبكاء
وابكى ما استطعت 
فلن تأخذهم بك شفقة ولا رحمة
فاغيثنى يالله


17‏/03‏/2012

بقايا كلمات



علاقتى بالدراسة اصبحت (بلا مبالغة) 
علاقة زوجية فاترة للغاية ،
وكأننى انتظر شهادة البكالوريوس
ليكون ع ظهرها ورقة الطلاق 
للأبد
. . .

Truth is nobody cares!



لا احد سيشعر بك عندما يرحل ابوك دون وداع ،
او ان يوافيه الاجل وهو غير راض عنك
او ان ينسحق ايمانك تحت ضغط الإحباطات المتوالية
او ان تفقد صديق عمرك ... 
القائمة طويلة . . .
هذه اوجاع لاينفع معها التصبر بدفء الآخرين المؤقت 
وتبدو اى كلمات للمشاركة مبتذلة مهما كانت بلاغتها

09‏/03‏/2012

ساعات








ساعات بحس انى ناقصنى حاجات كتير ...

 بس لما بقعد مع نفسى

 بلاقى ان الحاجات اللى عندى

 أكتر بكتير

من الحاجات اللى ناقصانى ...


 و أرجع و أقول الحمد لله

07‏/03‏/2012

للحظة ظن انه . . .






 

للحظة ظن انه نجا...
كان يعيش حياته بمنطق عملي بحت...ينتظر الاسوأ دائما في كل أمر ..حتي اذا جاء لا يتألم...
اما ان لم يأت ...فلعله يحظى بلحظات سعاده مختلسة...سرعان ما تنطلي بالوان حزن متوقع قادم

للحظة ظن انه اهتدى...
الا ان طريقه القويم لم يلبث الا ان تفرع من جديد الى ملايين الممرات ...التي لا تحتلف في نهايتها كثيرا....فكلها ينتهي الي حيث بدأ


للحظة ظن انه أحب...
فهذه الالوان المبهجة التي رأها للمحة خاطفة لابد وكانت ترسم لوحة
وتلك الدقات الزائده في قلبه كانت تنطق اسما ما بالتأكيد...
الا انه اكتشف انه وصل الي حافة الجنون قبل ان يكتشف تلك اللوحه او ذاك الاسم
للحظة ظن انه عاش...
الا انه كان مخطئا كعادته

But he was dead